الغيبة
الغيبة / هي ذكرك أخاك بما يكره
وفي تعريف آخر هي كشف العيب المستور
وطبعا الحريص يعمل بالتعريفين
قال تعالى ( ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه )
قال الرسول ص ( الغيبة أشد من الزنا لأن الزاني يتوب إلى الله فيتوب الله عليه والغيبة لا تغفر حتى يغفرها صاحبها )
*روي أن عيسى ع ومعه الحواريون مروا على جيفة كلب فقال الحواريون ما أنتن رائحة هذا الكلب فقال عيسى ع ما أشد بياض أسنانه
وقال الرسول ص ( المستمع أحد المغتابين )
وقال ص مررت ليلة أسري بي على قوم يخمشون وجوههم بأظافرهم فقلت :يا جبرائيل من هؤلاء ؟ فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس ويقعون في أعراضهم