عندما يوجد الكثير من الادعاءات والشعارات التي تتكلم عن التقدم والقانون والمجتمع العالمي
تظهر صواريخ الدوله الدمقراطيه الوحيده في الشرق الاوسط كما يقولون لتقتل افراد مسالمين في عرض البحر فنما هي فرصه مهمه تقوم الاداره الصهيونيه باتاحتها للباحثين او الناس عموما ليعرفوا بالضبط في اي عالم يعيشون وما هو القانون الدولي وكيف تسكت الاصوات كلها وينتهي الضجيج الحريات والتقدم الى اخره ويظهر بالمقابل دعاة الحريه الحقيقيه امثال السيد مقتدى الصدر فقط حتى نعلم وبهداية الله ان لا اسلحه نوويه او دما شامل اوقدره اقتصاديه هي التى تجعل الفرد يعيش حاله سويه بعيدا عن الاجرام العالمي بقيادة الطاغوت الصهيوني الامريكي فقط الايمان وكذاك تكشفه تلك الصوارخ ليس فقط السيد مقتدى الصدر وكل الذين واجهوا التغطرس الصهيوني ولو بكلمه وبجمله الذي يقود العالم المجرمون وليس هنالك الا لغة الارهاب ولا يقف بوجههم الا الثائرون على بساطتهم فلا محاكم دوليه او دساتير او تقدم انما الاغراق في الهمجيه حتى يفرج الله على هذا العالم الاسير بيد الطواغيت بيد الامام عج الله فرجه