الأخ الحبيب (يا مهدي ) ..
ما أحوجنا اليوم للتمييز بين المؤمنين حقيقة
و بين المرضى لأن الخطر الحقيقي و المؤثر هو خطر المدعين النصرة و لكن في قلوبهم
(فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم..) هؤلاء المنافقين يلتفون حول المصلحين لأيهام الناس إنهم من المقربين بل و من المؤتمنين ..فينطلي ذلك على البسطاء من الناس فيكون خطرهم أشد.
بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم و في هذا الوقت بالذات .
أعاذنا و إياك شر الفئتين (المنافقين و المرضى دينيا..).