أخواني الأعزاء
بعد عملية سياسية شارك فيها أغلب أفراد الشعب العراقي منذ آذار الماضي والى اليوم لم تتشكل الحكومة العراقية التي ينتظرها الشعب لأخراجه من واقعه المؤلم بل أن الأنشقاقات السياسية بدأت تؤثر على الشارع العراقي بشكل سلبي ؟؟؟
السؤال الذي اود طرحه
الى أين يتجه مصير الشعب
هل الى حكومة قوية تقودها كتله برلمانيه كبيره تتجاوز أخطاء الماضي ؟؟؟؟
هل يعود الى المربع الأول كما يعبر السياسيون ؟؟؟
لماذا شاركت القوى التي ترفض الأحتلال في أنتخابات يقودها ويتدخل بها الأحتلال ؟؟؟؟؟
أين دور المرجعيات الدينيه فيما يجري ؟؟؟؟
هل أن الشعب له مسؤولية تدهور الحال من سئ الى أسوأ ؟؟؟؟
هل لذلك علاقة في حركة الأمام المهدي عليه السلام .... وهل العلاقة سلبيه أو أيجابيه ؟؟؟؟
أفيدونا بأرائكم البناءة
وفقكم الله