السماء والفروج

السماء والفروج
قال تعالى ( أفلم ينظروا إلى السماء كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج ) سورة ق آية 6
المقصود ما لها من فروج أي لا انشقاق فيها وللمفسرين هنا عدة أقوال :
1) إن المعنى هو عدم وجود عيب ونقص في السماء
2) المقصود بالسماء المحيطة بأطراف الأرض وهي ما يعبر عنها بالغلاف الجوي للأرض التي توصد الطريق بوجه النيازك والشهب والأشعة الكونية
3) إن جميع عالم الوجود بما فيه الفواصل بين النجوم مليء بمادة عديمة اللون والوزن تدعى الأثير وهي تحمل أمواج النور وتنقلها من نقطة إلى أخرى وطبقا لهذه النظرية ( نظرية الأثير ) فإنه لا وجود لأي فجوة ولا انشقاق ( علما أن النظرية لم تثبت بصورة قطعية )
وأقول يمكن أن تصدق كل هذه الأقوال وأنا أميل للرأي الأول

احسنت على هذا الموضوع القصير الكلمات الكبير في معناه وفقك الله

الاخ خادم الاقمار احسن الله اليك وشكرا لك على الكلمات العطرة

عطرت الموضوع بردك شكرا لك

وبارك الله فيك اشكرك على المرور والتعليق

الاخ قلب العالم لك الشكر الجزيل على ردك ودعائك ومتابعتك المستمرة

موضوع مفيد وفقك الله

الاخ الحر اشكرك على المرور والتعليق