يدعون انهم سيطرو على العالم وهم يستخدمون سلاح الجبناء الا وهو الغدر والخداع ويدعون انهم يحاربون الارهاب وهم صناعه ويدعون انهم محررين وهم محتلين ولكن العجب كل العجب ليس من هؤلاء بل من يدعي الانتساب لعلي علية السلام ويصدق ويتعامل مع هؤلاء يعتبرهم منقذين وهو يؤمن بوجود منقذ عدو لهؤلاء والعجب من ذلك
الذي يقتل الابرياء في كل بقاع العالم هل يعطي لشيعة علي عليه السلام الامان فهل يتحد الظلم والعدل ام هل يحب يزيدعليه اللعنه الحسين عليه السلام اذن فكل من يشعر بالامن مع هؤلاء فلا امن له مع الله عز وجل فحيا الله شهداء الجمعة الذين اغاضو الاعداء فماتو سعداء كما قال الولي المقدس طيب الله نفسه الزكيه ساكون سعيدا لاني اغضت مريكا واسرئيل فهم سيفرحون بموتي ولكنك سيدي لازلت ترعبهم فقد فقدوا صوابم فقامو بقتل حتى الاطفال والنساء والشيوخ بايديهم وبواسطة اذنابهم فكم من متعض من هذة الدروس