منهج العقيدة للسيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه)

[color=red]]س/ما معنى قوله تعالى (ولم يكن له كفوًا أحد )
بسمه تعالى :الكفوء هو العدل والمساوي وبطبيعة الحال فلا كفوء ولا مساو لذات الله ولا لصفاته فلا كفوء إلا بالاستقلالية عنه ولا إستقلالية عنه فكلنا إليه راجعون فإذن يستحيل أن يكون لله كفوء

الله يوفقك ولكن الملاحظ في هذه البحوث البساطه مع متانة السبك معطيه بذالك لغه تخاطب العصر ولا تنغلق على الاسليب القديمه في الطرح العقائدي سرني اني كنت هنا

اشكرك على هذه الملاحظة ولكن ليس كل بحث يحتاج شرح مطول بطبيعة الحال

قال تعالى : ( قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد . ولم يولد . ولم يكن له كفوا أحد ) وسبب هذه الآية أن كفار قريش قالوا لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم : صف لنا ربك ، فنزلت هذه الآية ... مروية في جميع كتب التفاسير .
وذات الله لا تشبه ذوات المخلوقين كما أن صفاته لا تشبه شيئاً من صفات المخلوقين ، فلله الكمال الذي لا كمال بعده . وقال تعالى منافيا المشابه بينه وبين خلقة حيث قال ( ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ) سورة الشورى ـ 11

بارك الله فيك لنشر أفكار القائد ولكن هذه السلسلة من الأسئلة موجودة بشكل موسع
جعلك الله من الناشرين

يمكن لك مع الاجابة شرح بعض المقدمات على الموضوع

بارك الله فيك اخي الغالي
لكن رجاءاً لك ولكل الأعضاء عدم كتابة اكثر من موضوع بنفس العنوان فكيف للقارئ

ان بفرق هذه الأولى اما الثانية هذا يؤثر في البحث

حتى اذا كان الموضوع سلسلة فيمكن تغيير العنوان بما يناسب كل موضوع

وارجو ذكر اسم السيد القائد كاملاً يعني السيد القائد مقتدى الصدر للتفريق بيينه وبين السادو والعلماء

الذين يطلق عليهم هذا اللقب او الصفة

واتمنى لكم التوفيق مع شكري الجزيل لما تبذلونه من جهود