| التباع المعصومين | |
|
+4قلب العالم يا مهدي قائد ابو مريم 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ابو مريم معلومات العضو
عدد المساهمات : 70 تاريخ التسجيل : 20/02/2010
| موضوع: التباع المعصومين الأربعاء 14 أبريل 2010, 8:38 pm | |
| اجمل من وفا واخلص هم اتبا ع المعصومين الذين كانوا مغمورين بين الناس مشهورين في السماء فهم الذين يمثلون ربح المعصوم من خلال ماقدم في سيل الله ليحصل على هذه القله المخلصه اما مواقفهم فهي لاتزال معين لا ينضب فهم بحق خير الاصحاب اما لو قلنا ان الله جل وعلى خير صاحب وجليس فما اجمل وجدانك في تققيم هذا الامر وكيف ان خلقه لديهم كيت من الصفات فكيف هي لديه وكيف تكون جميله وكامله جعلنا واياكم من الشاعرين بها غير الغافلين عنا فانها ستكون خساره عظيمه في هذا العالم القاسي فكيف يكون الاقرب لي افضل شيء في الوجود وانا ابحث عنه في مكان او زمان فاني | |
|
| |
قائد معلومات العضو
الجنس : عدد المساهمات : 2146 تاريخ التسجيل : 26/02/2010
| موضوع: رد الأربعاء 14 أبريل 2010, 8:44 pm | |
| لو ذكرت نموذج وشرحت باختصار عن حياته | |
|
| |
يا مهدي مشرف منتدى السيد مقتدى الصدر
الجنس : عدد المساهمات : 748 تاريخ التسجيل : 20/02/2010
| موضوع: رد: التباع المعصومين الخميس 15 أبريل 2010, 1:02 am | |
| الأخ ابو مريم شعور لطيف ..جعلك الله من أنصار أهل بيت النبوة أضافة الى ذلك يمكن أستخلاص صفة أو صفات لأصحاب الأئمه وبيانها للفائدة وذلك يكون أفضل من ذكر الصفات بشكل عام وفقك الله لكل خير | |
|
| |
قلب العالم منتديات كونوا أحراراً
الجنس : عدد المساهمات : 1820 تاريخ التسجيل : 18/02/2010
| موضوع: رد: التباع المعصومين الخميس 15 أبريل 2010, 2:21 pm | |
| الموضوع جميل
احسنت فعلاً ربح المعصوم هذه الكلمة رائعة
وهم في السماء مشورين لأنهم يطلبون الله ويطلبون المعصوم
والربط مع صفات الله بأعتباره خير اجمل ما في الموضوع
تحياتي ابو مريم
| |
|
| |
ابو مريم معلومات العضو
عدد المساهمات : 70 تاريخ التسجيل : 20/02/2010
| موضوع: رد: التباع المعصومين السبت 17 أبريل 2010, 3:57 pm | |
| - قائد كتب:
- لو ذكرت نموذج وشرحت باختصار عن حياته
ان الموضوع لم يستهدف في مجرياته استخدام اسلوب الطرح بالمثال ولنما اسلوب ايجاد المقدمات الموضوعيه الموصله للنتائج التي سردتها شكرا اخي على التعليق سيكون في المستقبل استخدم اسلوب طرح النتائج باستخدام الامثله | |
|
| |
ابو كوثر معلومات العضو
عدد المساهمات : 62 تاريخ التسجيل : 20/02/2010
| موضوع: رد: التباع المعصومين الأحد 18 أبريل 2010, 3:42 pm | |
| الأخ ابو مريم أحسنت على هذا الموضوع في هذا الوقت ... أضافة الى أن صحبة المعصوم ليست معنيه بأناس دون الآخرين وأنما من كان مع الله فهو مع المعصوم لا محالة مهما أختلف مستواه المعيشي أو لون بشرته وهذا من أهم دروس الصحبة التي يقدمها لنا ا~متنا سلام الله عليهم | |
|
| |
ناصر الفاروق معلومات العضو
الجنس : عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 11/04/2010
| موضوع: رد الأحد 18 أبريل 2010, 3:52 pm | |
| قبل لن تكتب موضوع عن اصحاب المعصومين عليك اولا ان تثبت عصمتهم فما هو دليلك على عصمتهم | |
|
| |
يا مهدي مشرف منتدى السيد مقتدى الصدر
الجنس : عدد المساهمات : 748 تاريخ التسجيل : 20/02/2010
| موضوع: رد: التباع المعصومين الأحد 18 أبريل 2010, 8:51 pm | |
| شكرا للتواصل .... أنقل أليك حبيبي الغالي ناصر الفاروق بعض يسير من الأدلة على سبيل الأختصار منها : وجوب العصمة في الاِمام
اتّفق أهل السنّة على أنّ العصمة ليست من شرائط الاِمام أخذاً بمبادئهم حيث إنّ الخلفاء بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _ لم يكونوا بمعصومين، قال التفتازاني: «واحتجّ أصحابنا على عدم وجوب العصمة بالاِجماع على إمامة أبي بكر وعمر وعثمان، مع الاِجماع على أنّهم لم تجب عصمتهم... وحاصل هذا دعوى الاِجماع على عدم اشتراط العصمة في الاِمام». (1) وأمّا الشيعة الاِمامية فقد اتّفقت كلمتهم على هذا الشرط، قال الشيخ المفيد: «اتّفقت الاِمامية على أنّ إمام الدين لا يكون إلاّ معصوماً من الخلاف للّه تعالى». (2) وقال أيضاً:
____________ (1)شرح المقاصد:5|249. (2)أوائل المقالات:47، الطبعة الثانية.
«أقول: إنّ الاَئمّة القائمين مقام الاَنبياء في تنفيذ الاَحكام وإقامة الحدود وحفظ الشرائع وتأديب الاَنام، معصومون كعصمة الاَنبياء». (1) ثمّ إنّهم استدلّوا على وجوب العصمة بوجوه، نكتفي ببعضها: 1. الاِمام حافظ للشريعة كالنبي ص إنّ حقيقة الاِمامة عند الاِمامية ـ كما عرفت ـ هي القيام بوظائف الرسول بعد رحلته، فيجب أن يكون الاِمام متمتّعاً بما يتمتّع به النبيّ من الكفاءات والموَهّلات، ومنها كونه مصوناً عن الخطأ في العلم والعمل لكي تحفظ الشريعة به ويكون هادياً للناس إلى مرضاة اللّه سبحانه، وإليه أشار العلاّمة الحلّي بقوله: «ذهبت الاِمامية إلى أنّ الاَئمّة كالاَنبياء في وجوب عصمتهم عن جميع القبائح والفواحش من الصغر إلى الموت عمداً وسهواً، لاَنّهم حفظة الشرع والقوّامون به، حالهم في ذلك كحال النبي ص». (2) وناقش فيه التفتازاني بقوله: «إنّ نصب الاِمام إلى العباد الّذين لا طريق لهم إلى معرفة عصمته بخلاف النبي». (3) والجواب عنه ظاهر بما تقدّم من بطلان القول بأنّ نصب ا لاِمام مفوَّض إلى العباد، ولنا أن نعكس ونقول: وجوب عصمة الاِمام ممّا يحكم ____________ (1)نفس المصدر:74. (2)دلائل الصدق:2|7، الطبعة الاَُولى، القاهرة ـ1396هـ. (3)شرح المقاصد: 5|248.
به العقل الصريح بالتأمّل في حقيقة الاِمامة والغرض منها، وحيث إنّ الناس لا طريق لهم إلى معرفة عصمة الاِمام كما اعترف به الخصم، فلا يكون نصبه مفوَّضاً إليهم. 2. آية ابتلاء إبراهيم _ عليه السلام _ قال سبحانه: "وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهيم ربُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنّاسِ إِماماً قالَ وَمِنْ ذُرِّيَتي قالَلا يَنالُ عَهْدِي الظّالِمينَ" . (1) الاستدلال بالآية على المقصود رهن بيان أمرين: الاَوّل: ما هو المقصود من الاِمامة التي أنعم اللّه سبحانه بها على نبيّه الخليل _ عليه السلام _ ؟ الثاني: ما هو المراد من الظالمين؟ أمّا الاَوّل: فقال بعضهم: إنّ المراد من الاِمامة، هي النبوّة والرسالة، ويردّه انّ إبراهيم كان نبيّاً قبل تنصيبه إماماً، وذلك لاَنّه طلب الاِمامة لذريَّته، فكان له عند ذلك ولد أو أولاد، ومن المعلوم انّإبراهيم لم يرزق ولداً إلاّ في أوان الكبر بنصّ القرآن الكريم، حيث قال: "الْحَمْدُ للّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ" . (2) وعلى ذلك يجب أن تكون الاِمامة الموهوبة للخليل غير النبوّة، والظاهر انّ المراد منها هي القيادة الاِلهيّة للمجتمع، مضافاً إلى تحمّل الوحي وإبلاغه، فانّ هناك مقامات ثلاثة:
____________ (1)البقرة:124. (2)إبراهيم:39.
1. مقام النبوّة ، وهو منصب تحمّل الوحي. 2. مقام الرسالة، وهو منصب إبلاغه إلى الناس. 3. مقام الاِمامة، وهو منصب القيادة وتنفيذ الشريعة في المجتمع بقوَّة وقدرة. والاِمامة الّتي يتبنّاها المسلمون بعد رحلة النبي الاَكرم ص، تتّحد واقعيتها مع هذه الاِمامة. وأمّا الثاني: أعني المراد من الظّالمين، فالظلم في اللغة هو وضع الشيء في غير موضعه ومجاوزة الحدّ الذي عيّنه الشرع، والمعصية من وضع الشيء (العمل) في غير موضعه، فالمعصية من مصاديق الظلم، قال سبحانه: "وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدودَ اللّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ" . (1) ثمّ إنّ الظاهر من صيغة الجمع المحلّى باللام، انّالظلم بكلّ ألوانه وصوره مانع عن نيل هذا المنصب الاِلهي، وتكون النتيجة ممنوعيّة كلّ فرد من أفراد الظلمة عن الارتقاء إلى منصب الاِمامة، سواء أكان ظالماً في فترة من عمره ثمّ تاب وصار غير ظالم، أو بقى على ظلمه، فالظالم عندما يرتكب الظلم يشمله قوله سبحانه: "لا يَنالُ عَهْدي الظّالِمينَ" فصلاحتيه بعد ارتفاع الظلم يحتاج إلى دليل. وعلى ذلك فكلّ من ارتكب ظلماً وتجاوز حدّاً في يوم من أيّام عمره، أو عبد صنماً، وبالجملة ارتكب ما هو حرام، فضلاً عمّا هو كفر، ليس له أهليّة منصب الاِمامة، ولازم ذلك كون الاِمام طاهراً من الذنوب من لدن وضع عليه قلم التكليف، إلى آخر حياته، وهذا ما يرتئيه الاِمامية في عصمة الاِمام. وممّا يوَكّد ما ذكرناه انّ الناس بالنسبة إلى الظلم على أقسام أربعة:
____________ (1)البقرة:229.
1. من كان طيلة عمره ظالماً. 2. من كان طاهراً ونقيّاً في جميع فترات عمره. 3. من كان ظالماً في بداية عمره، وتائباً في آخره. 4. عكس الثالث. وحاشى إبراهيم _ عليه السلام _ أن يسأل الاِمامة للقسم الاَوّل والرابع من ذرّيّته، وقد نصَّ سبحانه على أنّه لا ينال عهده الظالم، وهو لا ينطبق إلاّ على القسم الثالث، فإذا خرج هذا القسم بقي القسم الثاني وهو المطلوب. 3. آية إطاعة أُولي الاَمر قال سبحانه: "أَطِيعُوا اللّهَ وَأَطيعُوا الرَّسُولَ وَأُولي الاََمْرِمِنْكُمْ" . (1) إنّه تعالى أمر بطاعة أُولي الاَمر على وجه الاِطلاق، ولم يقيّده بشيء و من البديهي انّه سبحانه لا يرضى لعباده الكفر والعصيان ولو كان على سبيل الاِطاعة عن شخص آخر، وعليه تكون طاعة أُولي الاََمر فيما إذا أمروا بالعصيان محرَّماً. فمقتضى الجمع بين هذين الاَمرين أن يكون أُولو الاَمر الّذين وجبت إطاعتهم على وجه الاِطلاق معصومين لا يصدر عنهم معصية مطلقاً، فيستكشف من إطلاق الاَمر بالطاعة اشتمال المتعلّق على خصوصيّة تصدّه عن الاَمر بغير الطاعة. وممَّن صرَّح بدلالة الآية على عصمة أُولي الاَمر الاِمام الرازي في تفسيره، ولكنّه لم يستثمر نتيجة ما هداه إليه استدلاله المنطقي، حيث ____________ (1)النساء:59.
استدرك قائلاً بأنّا عاجزون عن معرفة الاِمام المعصوم والوصول إليه واستفادة الدين والعلم منه، فلا مناص من كون المراد هو أهل الحلِّ والعقد.(1) يلاحظ عليه: أنّه إذا دلَّت الآية على عصمة أُولي الاَمر فيجب علينا التعرّف عليهم، وادّعاء العجز هروب من الحقيقة، فهل العجز يختصّ بزمانه أو كان يشمل زمان نزول الآية؟ والثاني باطل قطعاً، فإنّه لا يعقل أن يأمر الوحي الاِلهي بإطاعة المعصوم ثمّ لا يقوم بتعريفه حين النزول، وبالتّعرّف عليه في عصر النزول، يعرف المعصوم في أزمنة متأخرة عنه حلقة بعد أُخرى. هذا مع أنّ تفسير «أُولي الاَمر» بأهل الحلِّ والعقد تفسير بما هو أشدّ غموضاً، فهل المراد منهم، العساكر، والضبّاط، أو العلماءوالمحدّثون، أو الحكّام والسياسيّون، أو الكلّ؟وهل اتّفق اجتماعهم على شيء ولم يخالفهم لفيف من المسلمين؟! وهناك نصوص من الكتاب والسنّة تدلّ على عصمة أهل بيت النبي وعترته، كآية التطهير وحديث الثقلين وغير ذلك، تركنا البحث عنها لرعاية الاختصار (2). (1)مفاتيح الغيب:10|144. (2)راجع الاِلهيات:2|627ـ631 و607ـ611، الطبعة الاَُولى. | |
|
| |
ابو مريم معلومات العضو
عدد المساهمات : 70 تاريخ التسجيل : 20/02/2010
| موضوع: رد: التباع المعصومين الإثنين 19 أبريل 2010, 2:24 am | |
| - ناصر الفاروق كتب:
- قبل لن تكتب موضوع عن اصحاب المعصومين عليك اولا ان تثبت عصمتهم فما هو دليلك على عصمتهم
السلام عليكم يا اخي انا اعتقد ان الاخ يا مهدي اجاب اجابه وافيه جزاه الله خيرا وهنا احب ان اضيف على سبيل الفرض ان الاماميه تسمي الامام الصادق او الباقر بالمعصومين وهي تعرفهم كما هو موجود في عقائدهم وما اشار اليه الاخ سابقا في معرض رده ولكنهم بالنسه لباقي المسلمين في عصرهم هم الغايه في الورع والتقوى بل انك لا تجد لهم مثلبه واحده يشير اليهم بها المؤرخون او من كان معاصرا لهم بل بلعكس نجهم يستلذون بقربهم وجواره وطلب العلم لديهم كما يقول رئيس المذهب الحنفي لولا السنتان لهلك النعمان وهلاك الشخص انما يكون بنقطاع المدد المادي والمعنوي ونحن على علم بان الامام الصادق لم يكن بالظاهر السبب المادي لحياة ابو حنيفه اذن انا استنتج ان النعمان كان يشير الى المدد المعنوي بالاضافه الى تصريحاته الاخرى بورع الامام الصادق وتقواه مع العلم بمخالفته له فاذا ماذا كان عليه اصحاب الامام الموالين له الذين عاصروه سنين وماتوا وهم من اتباعه وهو القائل شيعتنا كونوا زينا علينا ولا تكونوا شينا علينا اذن كيف ربى طلابه ؟ اقول اخي ان القائد الذي يتخلق باخلاق الله يكون حصيلة جهده هم ثله طيبه تتخلق باخلاقه وعلى فرض صحبة النعمان له فيكون من يدعي التأثر باخلاقه انما هو تاثر باخلاق امامه على الاقل في السنتان كما يصرح فهي سبب وجوده وبقائه حتى بعد ترك الامام الصادق الى موته وهلاكه وهذا يجعل مع صحت هذه المقدمه طلابه وطلاب طلابه اذا كان اخواننامن اتباع باقي المذاهب يرون فيهم القدوه وحسن العاشره وحسن الصحبه فاذا كان كلامي عن اصحاب الامام يشملهم بمعنى من المعاني بقدر اتباعهم للامام الصادق عليه السلام وهذا ينسحب على كل المعصومين (القاده للاسلام والاخلاق والتقوى سواء كانت عقيدتك بهم العصمه او لا)فهم بنتيجه لم يعصوا الله قط حتى بحسب التحقيق وليس التكوين ويكونوا قاده لاغلب المذاهب الاسلاميه الاربعه الرئيسيه بعد ان يشير كل من رؤساء تلك المذاهب الى انه اخذ من الاخر وكيد ان الاخذ هنا لا يتوقف على الماده العلميه فقط من غير السلوك الاخلاقي وصولا الى الصادق عليه السلام وما اجمل انك حتى لو كنت على غير مذهبهم الا انك تابع لاخلاقهم اتباعك اتباع اساطين مذهب لاخلاقهم فتكون مع اتصافك باخلاقهم ربحا لهم على فرض الاتباع الحقيقي لسلوكهم الاخلاقي ومقدار ما عبر عنه قادتك من اخلاقهم ارجو اني لم اطل عليك يا اخي | |
|
| |
خادم الاقمار مشرف المنتدى ألأسلامي العام
الجنس : عدد المساهمات : 1058 تاريخ الميلاد : 21/08/1989 تاريخ التسجيل : 20/02/2010 العمر : 34
| موضوع: رد: التباع المعصومين السبت 22 مايو 2010, 5:07 am | |
| اللهم صلي عى محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم تقبل الله عملكم ووفقكم للمزيد واضن ان هذه الاجوبه مقنعه ولدينا مزيد ان اراد الاخ ناصر الفاروق ذلك | |
|
| |
عاشق الامير مشــــرف منتدى العقائـــــد
الجنس : عدد المساهمات : 389 تاريخ التسجيل : 26/03/2010
| موضوع: رد السبت 22 مايو 2010, 5:42 am | |
| الاخ ابو مريم وفقك الله لكل خير على هذا الطرح الجميل الاخ ناصر الفاروق الا يمكن ان تطرح ما عندك ونرى اي الطرحين اقوم الا يكفي ان تكون دوما انت المهاجم ونحن المدافعون هذا ولك مني خالص التحية
| |
|
| |
| التباع المعصومين | |
|