المصيبة الاشد خطورة من موقف اللاحكومة اللاديمقراطي هو التبرير الاعمى واللامنطقي من الذين يؤيدونها في كل فعل خاطىء او اجراء تعسفي ولسان حالهم-انصر اخاك ظالما ومظلوما- فبعد كل هذه المظالم والانتهاكات ضد شعبنا المثخن بالجراح والمسلوب الارادة من المحتل واذنابه لانستغرب من هؤلاء واسيادهم ان يقولوا للامام المهدي عليه السلام ارجع يابن فاطمة -فالعراق بخير بوجود المحتل والمسخ السفياني المالكي, بوركت اخي العزيز يا مهدي